البرنامج الانتخابى للرئيس القادم
مصر تنتظر من الرئيس القادم
فرض الامن والاستقرار من خلال تفعيل الدستور بتحقيق المساواة بين المواطنين دون تمييز بينهم وتفعيل وتعظيم دولة القانون والمؤسسات والقضاء على مراكز القوى وتحقيق مصالحة حقيقية يعترف فيها الجميع بأخطائة بعيد عن لغة التخوين والاستهانه بعقول المواطنين وتغليب لغة العدل والحق فوق لغة الحقد والكراهية ونشر روح المحبة والتسامح والقيم النبيلة للمجتمع.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
خوض معركة التنمية الحقيقية للاقتصاد المصرى من خلال اهداف واضحة المعالم وجدول زمنى محدد للتنفيذ بعيدا عن الوعود البراقة والعبارات المطاطه يشارك فية الشعب المصرى ويلمس نتائجة على ارض الواقع. ويكون الرئيس مسؤلا عن تجفيف منابع الفساد والقضاء على ثقافة الفهلوة والنفاق وما افرزته من مصطلحات جديدة مثل الرشاوى والمحسوبية و البلطجة.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
تحقيق مطالب ثورة 25 يناير عيش حرية عدالة اجتماعية.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
وقف كافة اشكال التوريث والتى تغلب عليها الشعب فى صورة مبارك ولم يتغلب عليها فى اغلب قطاعات الدولة من الاعلام والقضاء والشرطة وشركات البترول والبنوك وغيرها من قطاعات الدولة والتى هى ملكية عامة تحت مسمى ابناء العامليين وعلية يجب تحقيق مبدء تكافؤ الفرصة امام الشباب وتحقيق العدالة الاجتماعية وعلية يجب اتخاذ كافة القررات والوسائل من اجل تحقيق ذالك.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
لايقل عن 12.5 % من سكان مصر يعانى من كابوس البطاله و علية يجب وضع خريطة عام لتشجيع الاستثمار فى كافة المجالات وازالة كافة المعوقات والقضاء غلى البيروقراطية العقيمة وتبنى الدولة للمشروعات كثيفة العمالة والبدء بما نملك من امكانيات وعلى راسها الانسان المصرى فلايجب ان يهرب شباب مصر للبناء بالخارج ويبقى اليأس فى نفوس الباقين للهدم بالداخل ويجب تغيير سياسة المسكنات والاهتمام بقطاع معين على انه الشعب فقط ففى الوقت التى يزداد فية التضخم وترتفع الاسعار يتم زيادة مرتبات واجور العاملين بقطاعات الدولة والمعاشات ويبقى غالبية الشعب يعانى ويعانى فى وقت زاددت الاعباء وحل الكساد فلا اصلاح الا بتنمية حقيقية ولاتنمية حقيقية الا باستثمار وانتاج وجهد وعرق.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
تحقيق الحرية وهناك فارق كبير بين الحرية والفوضى ويجب الفصل بينهما لذلك سنت القوانين ووضع التشريعات حرية الفرد تنتهى عند بدء حرية الأخرين وتنظم القواعد والاصول والأعراف والاديان ومن بعدهم القوانين ذالك وعلية يجب تحقيق الحرية بلا فوضىوالقانون بلا تعسف وتحقيق الامن بلا قهر.
مصر تنتظرمن الرئيس القادم
القضاء على العشوئيات وعندما نقول العشوائيات لا نتحدث عن المناطق العشوائية
ولكننا نتحدث عن العشوئية فى كل شيء عشوائية الاداراة و التخطيط والقوانين والقراررات والمبانى والمرور و الخ ....
مصر تنتظر من الرئيس القادم
محاربة الجهل والفقر والمرض بتجفيف اسبابهم ومنابعهم.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
تحقيق عدالة اجتماعية حقيقية
وقف سلب ونهب واستغلال المال العام
وقف وسلب واستغلال ثروات المصريين
وقف سلب ونهب و استغلال اراضى الدولة.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
ذيادة موارد الدولة بتحصيل مستحقاتها الضريبية الحقيقية من الشرائح العلية للدخل
ذيادة موارد الدولة بتعظيم الاستفادة من الامكانيات المتاحة مثل قناة السويس والسياحة الثروات الطبيعية ومرافق الدولة
الاراضى المملوكة للدولة.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
هناك ثلاث قطاعات خرجت عن سيطرة الدولة ويجب ضبطها الا وهى
التعليم والصحة والموصلات
لان تلك القطاعات خلقت نوع من التمييز بين فئات المجتمع الواحد بما يخالف القانون والدستور وينشر بذور الحقد والكراهية فى نفوس الشعب الواحد فلقد نشئت فى مصر كيتونات منفصلة للاغنياء والفقراء كل حسب امكانياتة المادية بغض النظر عن كيفية الحصول عليها وانتشرت فى كل شيء وعلى رئيسها قطاع التعليم والصحة والمواصلات
لذالك يجب
د مج المؤسسات والهيئات العلمية تحت مظلة الدولة كمناهج واختبارات
دمج الموسسات والهيئات الصحية الخاصة والعامة تحت مظلة واحدة تشرف عليه الدولة وهى التامين الصحى الشامل الذى يقدم الخدمة الطبية دون النظر لشخص المريض من الناحية المالية اوغير ذالك من انواع التمييز
الوقف الفورى لعشوئية قطاع الموصلات والنقل بتحجيم دور القطاع الخاص العشوائى والمتمثل فى التوك توك والتونية والميكروباص لصالح سيارات النقل الجماعى .
وسنكمل الحديث
كيميائى. مصطفى محمود
فرض الامن والاستقرار من خلال تفعيل الدستور بتحقيق المساواة بين المواطنين دون تمييز بينهم وتفعيل وتعظيم دولة القانون والمؤسسات والقضاء على مراكز القوى وتحقيق مصالحة حقيقية يعترف فيها الجميع بأخطائة بعيد عن لغة التخوين والاستهانه بعقول المواطنين وتغليب لغة العدل والحق فوق لغة الحقد والكراهية ونشر روح المحبة والتسامح والقيم النبيلة للمجتمع.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
خوض معركة التنمية الحقيقية للاقتصاد المصرى من خلال اهداف واضحة المعالم وجدول زمنى محدد للتنفيذ بعيدا عن الوعود البراقة والعبارات المطاطه يشارك فية الشعب المصرى ويلمس نتائجة على ارض الواقع. ويكون الرئيس مسؤلا عن تجفيف منابع الفساد والقضاء على ثقافة الفهلوة والنفاق وما افرزته من مصطلحات جديدة مثل الرشاوى والمحسوبية و البلطجة.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
تحقيق مطالب ثورة 25 يناير عيش حرية عدالة اجتماعية.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
وقف كافة اشكال التوريث والتى تغلب عليها الشعب فى صورة مبارك ولم يتغلب عليها فى اغلب قطاعات الدولة من الاعلام والقضاء والشرطة وشركات البترول والبنوك وغيرها من قطاعات الدولة والتى هى ملكية عامة تحت مسمى ابناء العامليين وعلية يجب تحقيق مبدء تكافؤ الفرصة امام الشباب وتحقيق العدالة الاجتماعية وعلية يجب اتخاذ كافة القررات والوسائل من اجل تحقيق ذالك.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
لايقل عن 12.5 % من سكان مصر يعانى من كابوس البطاله و علية يجب وضع خريطة عام لتشجيع الاستثمار فى كافة المجالات وازالة كافة المعوقات والقضاء غلى البيروقراطية العقيمة وتبنى الدولة للمشروعات كثيفة العمالة والبدء بما نملك من امكانيات وعلى راسها الانسان المصرى فلايجب ان يهرب شباب مصر للبناء بالخارج ويبقى اليأس فى نفوس الباقين للهدم بالداخل ويجب تغيير سياسة المسكنات والاهتمام بقطاع معين على انه الشعب فقط ففى الوقت التى يزداد فية التضخم وترتفع الاسعار يتم زيادة مرتبات واجور العاملين بقطاعات الدولة والمعاشات ويبقى غالبية الشعب يعانى ويعانى فى وقت زاددت الاعباء وحل الكساد فلا اصلاح الا بتنمية حقيقية ولاتنمية حقيقية الا باستثمار وانتاج وجهد وعرق.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
تحقيق الحرية وهناك فارق كبير بين الحرية والفوضى ويجب الفصل بينهما لذلك سنت القوانين ووضع التشريعات حرية الفرد تنتهى عند بدء حرية الأخرين وتنظم القواعد والاصول والأعراف والاديان ومن بعدهم القوانين ذالك وعلية يجب تحقيق الحرية بلا فوضىوالقانون بلا تعسف وتحقيق الامن بلا قهر.
مصر تنتظرمن الرئيس القادم
القضاء على العشوئيات وعندما نقول العشوائيات لا نتحدث عن المناطق العشوائية
ولكننا نتحدث عن العشوئية فى كل شيء عشوائية الاداراة و التخطيط والقوانين والقراررات والمبانى والمرور و الخ ....
مصر تنتظر من الرئيس القادم
محاربة الجهل والفقر والمرض بتجفيف اسبابهم ومنابعهم.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
تحقيق عدالة اجتماعية حقيقية
وقف سلب ونهب واستغلال المال العام
وقف وسلب واستغلال ثروات المصريين
وقف سلب ونهب و استغلال اراضى الدولة.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
ذيادة موارد الدولة بتحصيل مستحقاتها الضريبية الحقيقية من الشرائح العلية للدخل
ذيادة موارد الدولة بتعظيم الاستفادة من الامكانيات المتاحة مثل قناة السويس والسياحة الثروات الطبيعية ومرافق الدولة
الاراضى المملوكة للدولة.
مصر تنتظر من الرئيس القادم
هناك ثلاث قطاعات خرجت عن سيطرة الدولة ويجب ضبطها الا وهى
التعليم والصحة والموصلات
لان تلك القطاعات خلقت نوع من التمييز بين فئات المجتمع الواحد بما يخالف القانون والدستور وينشر بذور الحقد والكراهية فى نفوس الشعب الواحد فلقد نشئت فى مصر كيتونات منفصلة للاغنياء والفقراء كل حسب امكانياتة المادية بغض النظر عن كيفية الحصول عليها وانتشرت فى كل شيء وعلى رئيسها قطاع التعليم والصحة والمواصلات
لذالك يجب
د مج المؤسسات والهيئات العلمية تحت مظلة الدولة كمناهج واختبارات
دمج الموسسات والهيئات الصحية الخاصة والعامة تحت مظلة واحدة تشرف عليه الدولة وهى التامين الصحى الشامل الذى يقدم الخدمة الطبية دون النظر لشخص المريض من الناحية المالية اوغير ذالك من انواع التمييز
الوقف الفورى لعشوئية قطاع الموصلات والنقل بتحجيم دور القطاع الخاص العشوائى والمتمثل فى التوك توك والتونية والميكروباص لصالح سيارات النقل الجماعى .
وسنكمل الحديث
كيميائى. مصطفى محمود
تعليقات
إرسال تعليق