ذيادة اسعار الوقود
* رغم رفع اسعار الوقود لازالت الدولة تدعم المحروقات و الحقيقة ان الاستمرار فى دعم الطاقة يؤثر سلبيا على الميزانية العامة للدولة ولا يحقق مبدء العدالة الاجتماعية والمساواة للمواطنين فالعاقل لا يقبل ان تقدم الدولة دعما لراكب السيارات الفارهة اوحتى العادية ولا يستطيع تقديمه لارملة اومطلقة او معاق ولا يستطيع تقديم علاج لمريض او مقعد فى مدرسة لطفل او لتوفير فرصة عمل لعاطل فأولويات انفاق مبالغ الدعم على التزمات اخرى كثيرة للدولة تجاه مواطنيها فى مجال الصحة والتعليم والاسكان والعمل انفع واصلح للمجتمع لذالك على الأغنياء تحمل تكاليف الطاقة بسعرها الحقيقي ويبقى على الدولة اتاحة وسيلة الموصلات الامنة للمواطن وتقليل الاعتماد على القطاع الخاصة كالميكروباص والتونية واستبدلهم بشركات النقل الجماعى وتحسين خطوط السكك الحديدية والتوسع فى خطوط المترو بالنسبة للمحا فظات المزدحمة وهذا لن يتم الا بتخطيط مسبق و على الدولة رفع الدعم كاملاعن المحروقات بعد عمل حصر كامل للمستفيدين من الدعم بالنسبة للسولار والغاز الطبي والتى تؤثر سلبا على اسعار الاحتياجات الاساسية للمواطن وهذا فرق اسعار الوق