المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٦
صورة
فى الوقت التى تحتاج بلادنا الى جهود  جبارة لدفع عجلة الاستثمار لتقود التنمية نجد القائمين على  تنفيذ  ذالك  يضعون العقبات  والعراقيل لكسر عجلة الاستثمار  والحديث اليوم ليس من نوع جلد الذات ولكن نحن ندق ناقوس الخطر حتى لا تنتقل العدوى الصناعة هى قاطرة التنمية لذالك تم انشاء هيئة التنمية الصناعية عام 2005 لدفع عجلة الصناعة فى مصرولكن مع  مرور  الوقت    نسى الهدف الاساسى وتشابكت الاجهزة واختلفت المصالح بين هيئة التنمية الصناعية وهيئة المجتمعات العمرانية  و  وتاه المستثمر بين الاثنين وكما يقولون  قررات ظاهرها الرحمة وباطنها العذب  نقل  تراخيص البناء من  هيئة المجتمعات العمرانية الى هيئة التنمية الصناعية النتيجة  1- معاناة المستثمر لمباشرة طلبة نتيجة للبعد الجغرافى حيث   مقر الهيئة بالقاهرة الجديدة يخدم جميع محافظات مصر 2- تكدس الطلبات وتأخرها نتيجة  قلة الموظفين ولتعلم ان ثلاث مهندسين فقط مسئولون عن مراجعة  روسومات وتراخيص مصانع مصر كلها فى حين كان يقوم بذات العمل فوق 25 جهاز وحى 3-  ترخيص البناء من التنمية الصناعية ولكن  خطابات المرافق من كهرباء ومياة وصرف صحى وغار لازال فى قب
صورة
فى الوقت التى تحتاج بلادنا الى جهود  جبارة لدفع عجلة الاستثمار لتقود التنمية نجد القائمين على  تنفيذ  ذالك  يضعون العقبات  والعراقيل لكسر عجلة الاستثمار  والحديث اليوم ليس من نوع جلد الذات ولكن نحن ندق ناقوس الخطر حتى لا تنتقل العدوى الصناعة هى قاطرة التنمية لذالك تم انشاء هيئة التنمية الصناعية عام 2005 لدفع عجلة الصناعة فى مصرولكن مع  مرور  الوقت    نسى الهدف الاساسى وتشابكت الاجهزة واختلفت المصالح بين هيئة التنمية الصناعية وهيئة المجتمعات العمرانية  و  وتاه المستثمر بين الاثنين وكما يقولون  قررات ظاهرها الرحمة وباطنها العذب  نقل  تراخيص البناء من  هيئة المجتمعات العمرانية الى هيئة التنمية الصناعية النتيجة  1- معاناة المستثمر لمباشرة طلبة نتيجة للبعد الجغرافى حيث   مقر الهيئة بالقاهرة الجديدة يخدم جميع محافظات مصر 2- تكدس الطلبات وتأخرها نتيجة  قلة الموظفين ولتعلم ان ثلاث مهندسين فقط مسئولون عن مراجعة  روسومات وتراخيص مصانع مصر كلها فى حين كان يقوم بذات العمل فوق 25 جهاز وحى 3-  ترخيص البناء من التنمية الصناعية ولكن  خطابات المرافق من كهرباء ومياة وصرف صحى وغار لازال فى قبض

معوقات الصناعة المصرية

فى الوقت التى تحتاج بلادنا الى جهود  جبارة لدفع عجلة الاستثمار لتقود التنمية نجد القائمين على  تنفيذ  ذالك  يضعون العقبات  والعراقيل لكسر عجلة الاستثمار  والحديث اليوم ليس من نوع جلد الذات ولكن نحن ندق ناقوس الخطر حتى لا تنتقل العدوى  الصناعة هى قاطرة التنمية لذالك تم انشاء هيئة التنمية الصناعية عام 2005 لدفع عجلة الصناعة فى مصرولكن مع  مرور  الوقت    نسى الهدف الاساسى وتشابكت الاجهزة واختلفت المصالح بين هيئة التنمية الصناعية وهيئة المجتمعات العمرانية  و  وتاه المستثمر بين الاثنين وكما يقولون  قررات ظاهرها الرحمة وباطنها العذب  نقل  تراخيص البناء من  هيئة المجتمعات العمرانية الى هيئة التنمية الصناعية النتيجة  1- معاناة المستثمر لمباشرة طلبة نتيجة للبعد الجغرافى حيث   مقر الهيئة بالقاهرة الجديدة يخدم جميع محافظات مصر 2- تكدس الطلبات وتأخرها نتيجة  قلة الموظفين ولتعلم ان ثلاث مهندسين فقط مسئولون عن مراجعة  روسومات وتراخيص مصانع مصر كلها فى حين كان يقوم بذات العمل فوق 25 جهاز وحى 3-  ترخيص البناء من التنمية الصناعية ولكن  خطابات المرافق من كهرباء ومياة وصرف صحى وغار لازال فى قبضة