رئيس مجلس الوزراء
السيد رئيس مجلس الوزراء انتبه اصحاب المشروعات الصناعية الصغيرة تأن تحت سمع وبصر حكومتك من الظلم البين من هيئة المجتمعات العمرانية وعلى رائسها وزير الاسكان الحالى والسابق
فقد قامو مجتمعين بحساب فائدة اقساط الاراضى الصناعية بنسبة 19.5% بدلا من 10.5 % مبررين ذالك بارتفاع فائدة البنك المركزى والمصيبة الكبرى انه يتم خصم الفوائد اولا من اى مبالغ مسددة ويبق اصل القسط ليتم تحميلة بفائدة مركبة جديدة بصور ربوية فجة بخلاف الغرامات المضافة على المتأخرات والتى تم وضع تيسيرات خلال الشهر الحالى وحتى نهاية ديسمبر ولكن تبق المشكلة الاساسية وهى رفع قيمة الفائدة و تحصيل فوائد على الفوائد دون ادنى مراعاة للظروف الاقتصادية التى تمر بها البلاد واثرت كثير على العباد حتى اصبح اطعام الطعام للاولاد وذو الارحام مشكلة لتغيير اسعار البناء والتجهيز والمعدات بصورة لم يتوقعها احد غيرت جميع الحسابات ودراسات الجدوى لكل المشروعات صغيرها وكبيرها حتى لو استعانت بكبار المحاسببين ففى عهد مبارك كانت قطع الاراضى للمشروعات الصغيرة لا يتجاوز سعر المتر خمسون جنيها وفى قرعة 2014 ارتفعت لتصبح 710 جنية للمتر للمساحات حتى 300م و455 جنية من 301 متر الى 30000 متر بتمييز معاكس لما كان سابقا وعلى نفس النهج ارتفعت ايعار المرافق ولا يجود امرئ رشيد يقول انكم تقتلون الاجنة فى رحم امهاتهم فتلك مصنع يتم تأسيسها لتفتح ابواب الرزق والعمل للمهندسين والمحاسبيين والعمال فى مراحل التأسيس والتشغيل وتساهم فى ذيادة دخل الدولة من دفع الضرائب بعد التشغيل وتخفيف الاستيراد بطرح منتجات بديلة وتساهم فى ذيادة حركة التجارة الداخلية ولكن بصيرة مجلس ادارة هيئة المجتمعات العمرانية والشركة القابضة للكهرباء والشركة القابضة للمياة والصرف الصحى لا تنظر الى تلك الابعاد الاقتصادية واثرها على المجتمع وانما كلهم اتجهو لمفهوم واحد لاثبات جدارتهم الادارية وهى ذيادة الحصيلة المالية لهم لتزدد الحوافز والمكافأت ويتم ترقيتهم من هيئة المجتمعات العمرانية الى مكتب الوزارة وتعلو مناصبهم وعندما تشكو فتجد صاحب القرار بالامس هو من يجلس اليوم على كرسى الوزارة بعد ان شرد الاف العمال الذين كانو ينتظرون الامل فى فرصة عمل بتلك المصانع ويبق فى السوق فقط يكبر وينمو رجال الاعمال الكبار الذى بحصلون على ملايين الجنيهات بأقل الفوائد كمبادرة البنك الاهلى 5% والذى لا يسنطيع صغار الصناع الحصول علية
اللهم انى ارفع شكوى اليك والى من كانت له بصيرة ليستفيد منها او يصلها لمن يسمع ولم تصم المناصب اذانه
فقد قامو مجتمعين بحساب فائدة اقساط الاراضى الصناعية بنسبة 19.5% بدلا من 10.5 % مبررين ذالك بارتفاع فائدة البنك المركزى والمصيبة الكبرى انه يتم خصم الفوائد اولا من اى مبالغ مسددة ويبق اصل القسط ليتم تحميلة بفائدة مركبة جديدة بصور ربوية فجة بخلاف الغرامات المضافة على المتأخرات والتى تم وضع تيسيرات خلال الشهر الحالى وحتى نهاية ديسمبر ولكن تبق المشكلة الاساسية وهى رفع قيمة الفائدة و تحصيل فوائد على الفوائد دون ادنى مراعاة للظروف الاقتصادية التى تمر بها البلاد واثرت كثير على العباد حتى اصبح اطعام الطعام للاولاد وذو الارحام مشكلة لتغيير اسعار البناء والتجهيز والمعدات بصورة لم يتوقعها احد غيرت جميع الحسابات ودراسات الجدوى لكل المشروعات صغيرها وكبيرها حتى لو استعانت بكبار المحاسببين ففى عهد مبارك كانت قطع الاراضى للمشروعات الصغيرة لا يتجاوز سعر المتر خمسون جنيها وفى قرعة 2014 ارتفعت لتصبح 710 جنية للمتر للمساحات حتى 300م و455 جنية من 301 متر الى 30000 متر بتمييز معاكس لما كان سابقا وعلى نفس النهج ارتفعت ايعار المرافق ولا يجود امرئ رشيد يقول انكم تقتلون الاجنة فى رحم امهاتهم فتلك مصنع يتم تأسيسها لتفتح ابواب الرزق والعمل للمهندسين والمحاسبيين والعمال فى مراحل التأسيس والتشغيل وتساهم فى ذيادة دخل الدولة من دفع الضرائب بعد التشغيل وتخفيف الاستيراد بطرح منتجات بديلة وتساهم فى ذيادة حركة التجارة الداخلية ولكن بصيرة مجلس ادارة هيئة المجتمعات العمرانية والشركة القابضة للكهرباء والشركة القابضة للمياة والصرف الصحى لا تنظر الى تلك الابعاد الاقتصادية واثرها على المجتمع وانما كلهم اتجهو لمفهوم واحد لاثبات جدارتهم الادارية وهى ذيادة الحصيلة المالية لهم لتزدد الحوافز والمكافأت ويتم ترقيتهم من هيئة المجتمعات العمرانية الى مكتب الوزارة وتعلو مناصبهم وعندما تشكو فتجد صاحب القرار بالامس هو من يجلس اليوم على كرسى الوزارة بعد ان شرد الاف العمال الذين كانو ينتظرون الامل فى فرصة عمل بتلك المصانع ويبق فى السوق فقط يكبر وينمو رجال الاعمال الكبار الذى بحصلون على ملايين الجنيهات بأقل الفوائد كمبادرة البنك الاهلى 5% والذى لا يسنطيع صغار الصناع الحصول علية
اللهم انى ارفع شكوى اليك والى من كانت له بصيرة ليستفيد منها او يصلها لمن يسمع ولم تصم المناصب اذانه
تعليقات
إرسال تعليق