استبراد الفحم بساهم فى غلق ما يزيد عن عشرون مصنع

رغم الاضرار الناجم عن اسبخدام الفحم كوقود لمصانع الاسمنت  على البيئة المصرية وصحة المواطن المصرى   الا ان الحكومة السابق   استجابت لضغوط شركة الاسمنت وسمحت بأستيراد الفحم  ولن نتكلم عن اثارة البيئية واضرارة لانه سبقتنا بالحديث الدكتورة ليلىى اسكندر التى فقدت وزرتها بسبب موقفها المعلن من استخدام الفحم ولكن الحديث  الان عن الصناعة المصرية والمتمثلة فى مصانع تدوير المخلفات الصناعية والزراعية و التى كانت  شركات الاسمنت تستخدم انتاجها  كوقود بديل ولان الفحم  لا يجد سوق فى البلاد التى تحترم مواطنيها وتحافظ على صحتهم تجد اسعار الفحم متدنية تجعله بديل  اقتصادى  رغم مصاريف النقل البحرى و الدخلى

لذالك نرجو القائمين على الامر  
 اولا  التأكيد على وضع الاساليب العلمية للتخلص من الاثار الجانبية لاستخدام الفحم و عمل الفلاتر و منقيات الهواء
 ثانبا تحديد الكميات المستوردة  بنسبة لا تزيد عن خمسون بالمائة من احتيجات المصنع من الطاقة حتى  يتثنى استخدام البدائل المحلية وتقليل الضغط على العملات الاجنبية
اللهم بلغت اللهم فأشهد
كيميائى مصطفى محمود

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

ارقام تليفونات هيئة الاستثمار - القاهرة - الاسكندرية - سوهاج

موقع الهيئة العامة للتنمية الصناعية

المستندات المطلوبة للحصول على الموافقة الفنية